{وَثَمُود} أَيْ: وَكَيْفَ فَعَلَ بِثَمُودَ: أَهْلَكَهُمْ حِينَ كَذَّبُوا رُسُولَهُمْ {الَّذِينَ جَابُوا الصخر بالواد} جَابُوهُ: نَقَّبُوهُ فَجَعَلُوهُ بُيُوتًا
قَالَ مُحَمَّدٌ: قِرَاءَةُ نَافِعٍ فِي رِوَايَةِ وَرْشٍ {بِالْوَادِي} بِيَاءٍ، وَرَوَى عَنْهُ غَيره {بالواد} بِغَيْرِ يَاءٍ ذَكَرَهُ ابْنُ مُجَاهِدٍ.