14

{أَلا يعلم من خلق} عَلَى الاسْتِفْهَامِ؛ أَيْ: هُوَ خَلَقَكُمْ، فَكَيْفَ لَا يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَعَلانِيَتَكُمْ؟! {وَهُوَ اللَّطِيف} بِلُطْفه خلق الْخلق {الْخَبِير} بأعمال الْعباد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015