6

{ذُو مرّة} وَهُوَ من شدَّة الْخلق أَيْضا {فَاسْتَوَى} اسْتَوَى جِبْرِيل عِنْد محمدٍ؛ أَي: رَآهُ فِي صورته، وَكَانَ محمدٌ يرى جِبْرِيل فِي غير صورته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015