{وَفِي عَاد} أَي: وَتَركنَا فِي عادٍ أَيْضا آيَة، وَهِي مثل الأولى {إِذْ أرسلنَا عَلَيْهِم الرّيح الْعَقِيم} الَّتِي لَا تدع سحابًا وَلَا شَجرا وَهِي الدبور