{مناع للخير} لِلزَّكَاةِ (مُعْتَد) هُوَ من قِبَل العُدوان {مُرِيبٍ} أَيْ: فِي شَكٍّ مِنَ الْبَعْثِ.
قَالَ محمدٌ: قَوْله: {أَلْقِيَا فِي جَهَنَّم} قيل: يحْتَمل - وَالله أعلم - أَن يكون عَنَى السَّائِق والشهيد؛ لقَوْله: {مَعهَا سائق وشهيد} فيكونا هما المأمورين، وَيحْتَمل أَن يكون وَاحِدًا، وَهِي لُغَة بني تَمِيم تَقول: اذْهبا يَا رجل، واذهبا يَا قوم، وَقَالَ الشَّاعِر: