قَوْله: {إِنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهو} أَي: إِن أهل الدُّنْيَا؛ يَعْنِي: الْمُشْركين الَّذين لَا يُرِيدُونَ غَيرهَا أهل لَهْوٍ ولعبٍ.
{وَإِنْ تُؤْمِنُوا وتتقوا يُؤْتكُم أجوركم} ثوابكم {وَلَا يسألكم أَمْوَالكُم} يَعْنِي: النَّبِي