{وَأمرت لأعدل بَيْنكُم} أَي: لَا نظلم مِنْكُم أحدا {لَا حجَّة بَيْننَا وَبَيْنكُم} تَفْسِير مُجَاهِد: لَا خُصُومَة بَيْننَا وَبَيْنكُم فِي الدُّنْيَا {اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْننَا} يَوْم الْقِيَامَة {وَإِلَيْهِ الْمصير} المرْجع؛ نَجْتَمِع عِنْده فيجزينا ويجزيكم.
تَفْسِير سُورَة الشورى من الْآيَة 16 إِلَى آيَة 18.