18

{وَأَنْذرهُمْ يَوْم الآزفة} يَعْنِي: الْقِيَامَة {إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِر كاظمين} قَالَ قَتَادَة: انتزعت الْقُلُوب فغصّت بهَا الْحَنَاجِر , فَلَا هِيَ تخرج وَلَا هِيَ ترجع إِلَى أماكنها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015