106
{إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلاءُ الْمُبِينُ} [يُرِيد الَّذِي ابتليتك بِهِ عَظِيم أَن تذبح لي بكرك وواحدك] يَعْنِي: النِّعْمَة البيِّنة عَلَيْك من اللَّه؛ إِذْ لم تذبح ابْنك.
قَالَ مُحَمَّد (وناديناه) ذكر بعض الْعلمَاء أَنَّهُ جَوَاب {فَلَمَّا أسلما وتله للجبين} وَالْوَاو زَائِدَة. وَالله أعلم.