{وَمن آيَاته} تَفْسِيرُ السُّدِّيُّ: يَعْنِي: وَمِنْ عَلَامَاتِ الرَّبِّ أَنَّهُ وَاحِدٌ {أَنْ خَلَقَكُمْ من تُرَاب} يَعْنِي: الْخَلْقَ الْأَوَّلَ: خَلْقَ آدَمَ {ثُمَّ إِذَا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ} تنبسطون