{قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْم} وَذَلِكَ لِتَصَاغُرِ الدُّنْيَا عِنْدَهُمْ {فَاسْأَلِ العادين} قَالَ قَتَادَةُ: يَعْنِي: الْحُسَّابَ الَّذِينَ كَانُوا يَحْسِبُونَ آجَالَنَا. مِثْلَ قَوْلِهِ: {إِنَّمَا نعد لَهُم عدا} وَهِي آجالهم