{وَمَا أَظن} أَيْ: وَمَا أُوقِنُ أَنَّ {السَّاعَةَ قَائِمَة} يَجْحَدُ بِالْبَعْثِ {وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لأجدن خيرا مِنْهَا} أَي: من جنتي {منقلبا} فِي الْآخِرَةِ إِنَّ كَانَتْ آخِرَةٌ. قَالَ: {وَدخل جنته} وَقَالَ: {جعلنَا لأَحَدهمَا جنتين} كَانَتْ جَنَّةً فِيهَا نَهْرٌ، فَهِي جنَّة وَهِي جنتان