{من كَانَ يُرِيد العاجلة} وَهُوَ الْمُشْرِكُ لَا يُرِيدُ إِلَّا الدُّنْيَا، لَا يُؤْمِنُ بِالْآخِرَةِ {عَجَّلْنَا لَهُ} إِلَى قَوْله: {مَدْحُورًا} أَيْ: مُبْعَدًا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ