3

{الَّذين يستحبون} يَخْتَارُونَ {الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ} لَا يُقِرُّونَ بِالآخِرَةِ {وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيل الله ويبغونها عوجا} يَبْتَغُونَ السَّبِيلَ عِوَجًا؛ يَعْنِي: الشِّرْكَ.

قَالَ محمدٌ: (السَّبِيلُ) يُذَكَّرُ وَيُؤَنَّثُ، وَكَذَلِكَ (الطَّرِيقُ) فَأَمَّا الزِّقَاقُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015