{قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كثيرا مِمَّا تَقول} أَيْ: إِنَّا لَا نَقْبَلُ، وَقَدْ فَهِمُوهُ وَقَامَتْ عَلَيْهِمْ بِهِ الْحُجَّةُ {وَإِنَّا لنراك فِينَا ضَعِيفا} قَالَ سُفْيَانُ: كَانَ أَعْمَى {وَلَوْلا رهطك لرجمناك} {ل 150} بِالْحِجَارَةِ {وَمَا أَنْتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ} بعظيم، وَكَانَ من أَشْرَافهم.