46

46 - {يظنون أنهم ملاقو رَبِّهِمْ} بذنوبهم لإشفاقهم منها أو يتيقنون عند الجمهور. {رَاجِعُونَ} بالموت، أو بالإعادة، أو إلى أن لا يملك لهم أحد غيره ضراً ولا نفعاً كما كانوا في بدو الخلق.

{يا بني إسرآءيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين (47) واتقوا يوماً لا تجزى نفس عن نفس شيئاً ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل ولا هم ينصرون (48) }

طور بواسطة نورين ميديا © 2015