128
128 - {نشوزا} ترفعا عنها لبغضها {أَوْ إِعْرَاضًا} انصرافاً عن الميل إليها لموجدة أو أثرة، لما هم الرسول صلى الله عليه وسلم بطلاق سودة جعلت يومها لعائشة - رضي الله تعالى عنها وعن أبيها - على أن لا يطلقها، فنزلت، أو هي عامة في كل أمرأة خافت النشوز أو الإعراض. {صُلْحًا} بترك مهر، أو إسقاط قسم.