سُورَةُ الإنْسَانِ
مدنية عند الجمهور أو مكية " ع " أو مكيها من قوله {إنا نحن نزلنا} [23] إلى آخرها وما تقدمه مدني.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
{هلْ أتى على الإنسانِ حينٌ منَ الدهرِ لمْ يكن شيئاً مذكوراً (1) إنا خلقنا الإنسانَ من نطفةٍ أمشاجٍ نبتليهِ فجعلناهُ سميعاً بصيراً (2) إنا هديناهُ السبيلَ إمَّا شاكراً وإما كفوراً (3) }