أو كانت ألواحها على الجودي [205 / ب] / {وَاعِيَةٌ} سامعة " ع " أو مؤمنة أو حافظة أو أذن عقلت عن الله وانتفعت بما سمعت من كتابه، وعيت الشيء حفظته في نفسك وأوعيته حفظته في غيرك.
{فإذا نفخَ في الصورِ نفخةٌ واحدةٌ (13) وحملتِ الأرضُ والجبالُ فدكتَّا دكةً واحدةً (14) فيومئذٍ وقعتِ الواقعةُ (15) وانشقتِ السماءُ فهيَ يومئذٍ واهيةٌ (16) والملكُ على أرجائها ويحملُ عرشَ ربكَ فوقهمْ يومئذٍ ثمانيةٌ (17) يومئذٍ تعرضونَ لا تخفىَ منكُمْ خافيةٌ (18) }