38 - {دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ} بإذنه له في ذلك، لأنه معجز فلا يطلب إلا بإذن، أو لما رأى خرق العادة في رزق مريم طمع في الولد من عاقر فدعا {طَيِّبةَ) {مباركة} (سَمِيعُ الدُّعَآءِ} مجيب الدعاء، لأن الإجابة بعد السماع.