5 - {لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ} أحسن أدباً وطاعة لله ورسوله، أو لأطلقت أسرارهم بغير فداء لأنه [182 / ب] / كان سبى قوماً من بني العنبر فجاءوا في فداء سبيهم.
{يأيها الذين ءامنوا إن جاءكم فاسقٌ بنبإٍ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالةٍ فتصبحوا على ما فعلتم ندامين (6) واعلموا أن فيكم رسول الله لو يطيعكم في كثير من الأمر لعنتم ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولئك هم الراشدون (7) فضلاً من الله ونعمةً والله عليمٌ حكيمٌ (8) }