48 - {وَظَنُّواْ مَا لَهُم مِّن مَّحِيصٍ} علموا ما لهم من معدل، أو تيقنوا أن ليس لهم ملجأ من العذاب وقد يعبّر عن اليقين بالظن فيما طريقه الخبر دون العيان لأن الخبر محتمل والعيان غير محتمل.
{لا يسئم الإنسان من دعاء الخير وإن مسه الشر فيئوسٌ قنوط (49) ولئن أذقناه رحمة منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لي وما أظن الساعة قائمة ولئن رجعت إلى ربي