{بِالْبَيِّنَاتِ} وهي الرؤيا، أو بعث الله إليهم رسولاً من الجن يقال له يوسف.

{وقال فرعون يا هامان ابن لي صرحاً لعلي أبلغُ الأسباب (36) أسباب السموات فأطلع إلى إله موسى وإني لأظنه كاذباً وكذلك زين لفرعون سوء عمله وصد عن السبيل وما كيدُ فرعونَ إلا في تباب (37) }

طور بواسطة نورين ميديا © 2015