9

9 - {ضَرَبُواْ لَكَ الأَمْثَالَ} بما تقدم من قولهم {فَضَلُّواْ} عن الحق في ضربها، أو فناقضوا / [125 / أ] في ذلك لأنهم قالوا: افتراه ثم قالوا يُملى عليه {سَبِيلاً} مخرجاً من الأمثال التي ضربوها، أو سبيلاً لطاعة الله - تعالى - أو سبيلاً إلى الخير.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015