التبس علينا أمره. فيزعمون أن هذه الآيات نزلت فيهم {هُوَ الذي أَنزَلَ عَلَيْكَ الكتاب} [آل عمران: 7] أو أعلم الله تعالى العرب لما تحدوا بالقرآن أنه مؤتلف من حروف كلامهم، ليكون عجزهم عن الإتيان بمثله أبلغ في د الحجة عليهم، أو الألف من الله واللام من جبريل والميم من محمد صلى الله عليه وسلم، أو افتتح به الكلام كما يفتتح بألا ... ... .