37 - {يُحَاوِرُهُ} يناظره في الإيمان والكفر، أو في طلب الدنيا وطلب الآخرة. 40 - {يؤتيني} في الدنيا خيراً من جنتك، أو في الآخرة {حُسْبَاناً} عذاباً، أو ناراً، أو برداًَ، أو عذاب حساب لأنه جزاء كفره وجزاء الله بحساب، أو مرامي كثيرة من الحسبان وهي السهام التي ترمى بمجرى في طلق واحد فكان من رمي الأكاسرة {زَلَقاً} أرضاً بيضاء لا تنبت ولا يثبت عليها قدم.