88

88 - {أزواجا} أشباهاً، أو أصنافاً أو الأغنياء / [94 / ب] {وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ} بما أنعمت عليهم في الدنيا أو بما يصيرون إليه من كفرهم {وَاخْفِضْ} عبّر به عن الخضوع، أو عن إلانة الجانب، نزل بالرسول [صلى الله عليه وسلم] ضيف فلم يكن عنده ما يصلحه فأرسل إلى يهودي يستسلف منه دقيقاً إلى هلال رجب، فأبى إلا برهن فقال الرسول [صلى الله عليه وسلم] إني لأمين في السماء أمين في الأرض ولو أسلفني لأديت إليه فنزلت {لا تَمُدَّنَّ}

طور بواسطة نورين ميديا © 2015