سورة إبراهيم
مكية، أو إلا آيتين مدنية، {ألم تر إلى الذين بدلوا} [28] والتي بعدها.
بسم الله الرحمن الرحيم
} {الر كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد الله الذي له ما في السماوات وما في الأرض وويل للكافرين من عذاب شديد الذين يستحبون الحياة الدنيا على الآخرة ويصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا أولئك في ضلال بعيد}