سورة الرعد
مكية، أو مدنية إلا آيتين نزلتا بمكة {ولو أن قرآناً سيرت به الجبال} [31] وما بعدها.
بسم الله الرحمن الرحيم
{المر تلك ءايات الكتب والذى أنزل إليك من رّبك الحق ولكن أكثر الناس لا يؤمنون 3 الله الذى رفع السّماوات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش وسخّر الشّمس والقمر كل يجرى لأجل مسمّى يدبر الأمر يفصل الايات لعلّكم بلقآء ربّكم توقنون}