206 - {عِبَادَتِهِ} الصلاة والخضوع فيها، أو امتثال الأوامر واجتناب النواهي، قاله الجمهور {وَلَهُ يَسْجُدُونَ} نزلت لما قالوا أنسجد لما تأمرنا، إذا كانت الملائكة مع شرفها تسجد فأنتم أولى.