هدَايةً لأَقْوامِهِمْ، فهِيَ -أيِ: الكُتُبُ- هدَايَةٌ فِي قَوْمِ مُعيَّنِينَ، وفِي وَقْتٍ مُعيَّنٍ، لكِنَّ هَذَا الكِتَابَ -جعَلَنِي اللهُ وإيَّاكُم مِنَ المُتمسِّكينَ بِهِ- نَازِلٌ صَالِحًا لكُلِّ زَمَانٍ ومَكَانٍ وأُمَةٍ.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015