الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ) إلى قوله: (وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا بَعِيدًا) . فلما نزل على سلافة، رماها حسان بن ثابت بأبيات من شعر، (?)
فأخذت رحله فوضعته على رأسها، ثم خرجت فرمتْ به في الأبطح، (?) ثم قالت: أهديتَ إليّ شعر حسان! ما كنت تأتيني بخير! (?)