دنياهم عنهم - أقاموا على نفاقهم (?) ، وَثبتوا على ضلالتهم، كما قام السائر في الصيِّب الذي وصف جل ذكره (?) إذا أظلم وَخفتَ ضوء البرق، فحارَ في طريقه، فلم يعرف مَنهجه.
* * *
القول في تأويل قوله: {وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ