الحسن، في قوله: (وَالأرْضَ وَضَعَهَا لِلأنَامِ) قال: للخلق الجنّ والإنس.

حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قوله: (لِلأنَامِ) قال: للخلائق.

حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة (لِلأنَامِ) قال: للخلق.

حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: (وَضَعَهَا لِلأنَامِ) قال: الأنام: الخلق.

حدثنا ابن بشار، قال: ثنا محمد بن مروان، قال: ثنا أبو العوّام، عن قتادة (وَالأرْضَ وَضَعَهَا لِلأنَامِ) قال: للخلق.

حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، مثله.

وقوله: (فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015