والذين أجابوا لربهم حين دعاهم إلى توحيده، والإقرار بوحدانيته والبراءة من عبادة كل ما يعبد دونه (وَأَقَامُوا الصَّلاةَ) المفروضة بحدودها في أوقاتها.
وكان ابن زيد يقول: عنى بقوله: (وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ) ... الآية الأنصار.
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، وقرأ (وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ