والصواب من القراءة في ذلك ما عليه قرّاء الأمصار، وذلك الفتح في الحرفين كليهما.

وقوله (وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ) يقول: وكانوا لنا متواضعين متذللين، ولا يستكبرون عن عبادتنا ودعائنا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015