تفسير الشعراوي (صفحة 9605)

111

قد يكون المعنى في هذه الآية على اتصال بالآية السابقة، ومتعلق بها، فيكون المراد: {إِنَّ رَبَّكَ مِن بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ} [النحل: 110] .

يحدث هذا:

{يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا ... } [النحل: 111] .

أي: يوم القيامة. أو يكون المعنى: اذكر يا محمد:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015