فكانت حيرة الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ فيما يراه من أفعال هؤلاء وهو لا يعرف حقيقتها.
فقوله:
{وَضَلَّ عَنْهُم. .} [النحل: 87] .
أي: غاب عنهم:
{مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ} [النحل: 87] .
أي: يكذبون من ادعائهم آلهة وشفعاءَ من دون الله.
ثم يقول الحق سبحانه: {الذين كَفَرُواْ. .} .