تفسير الشعراوي (صفحة 9470)

حياتكم، وضماناً لبقاء نوعكم، ومتَّعكم هذه المتع.

فالذي أنعم عليكم بهذا كله عن غير حاجة له عندكم جديرٌ أنْ تُسلِموا له زمام أمركم وتُسلموا له.

ثم يقول الحق سبحانه: {فَإِن تَوَلَّوْاْ ... } .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015