تفسير الشعراوي (صفحة 9076)

وحده، وأنْ لا إله غيره؛ فإنه لم يطلب أن نعبده إلا بعد أنْ خلق لنا السماوات والأرض؛ وكل الكون المُعَد لاستقبال الإنسان بالحق؛ أي بالشيء الثابت؛ والقانون الذي ليس في اختيار أحد سواه سبحانه.

ويقول سبحانه: {خَلَقَ السماوات والأرض ... } .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015