تفسير الشعراوي (صفحة 8897)

{إِنَّ مَثَلَ عيسى عِندَ الله كَمَثَلِءَادَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ} [آل عمران: 59]

وأمام الكينونة ينتفي التعليل، ولم يبق إلا الإيمان بالخالق.

ويقول سبحانه من بعد ذلك: {فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ ... }

طور بواسطة نورين ميديا © 2015