{إِنَّ مَثَلَ عيسى عِندَ الله كَمَثَلِءَادَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ} [آل عمران: 59]
وأمام الكينونة ينتفي التعليل، ولم يبق إلا الإيمان بالخالق.
ويقول سبحانه من بعد ذلك: {فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ ... }