تفسير الشعراوي (صفحة 8828)

5

أي: أنه سبحانه قد جعل لكل أمة أجلاً، وغاية، فإذا ما انتهى الأجل المعلوم جاءتْ نهايتها؛ فلا كائنَ يتقدّم على أجله، ولا أحدَ يتأخر عن موعد نهايته.

ويقول الحق سبحانه من بعد ذلك: {وَقَالُواْ ياأيها الذي نُزِّلَ ... }

طور بواسطة نورين ميديا © 2015