ولذلك فالإنسان لا يمكن أن يدخل إلى الدين مُكْرهاً، بل، لا بُدَّ أن يدخله على بصيرة.
ويأتي الحق سبحانه بعد ذلك بما قاله الرسل رداً على قَوْل أهل الكفر: {قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ إِن نَّحْنُ إِلاَّ بَشَرٌ ... } .