ذلك لهم عذاب في الآخرة أكثر شدةً من عذابِ الدنيا؛ فليس لهم مَنْ يحميهم، أو يُقيم بينهم وبين عذاب الله وقاية أو عِصْمة.
وفي المقابل يقول سبحانه بعد ذلك:
{مَّثَلُ الجنة التي وُعِدَ المتقون ... }