تفسير الشعراوي (صفحة 8360)

وبعد ذلك يتكلم الحق سبحانه عن ظاهرة في الكون لها وجهان وتُسْتقبل استقبالين؛ أحدهما: سَارّ، والآخر: مُزْعِج؛ سواء في النفس الواحدة أو في الجماعة الواحدة.

فيقول الحق سبحانه:

{هُوَ الذي يُرِيكُمُ البرق ... }

طور بواسطة نورين ميديا © 2015