ضرر فيما بعد؛ لأن من استبد برأيه هلك، ومن شاور الرجال شاركهم في عقولهم.
ويقول الحق سبحانه بعد ذلك:
{وَإِن تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ ... }