تفسير الشعراوي (صفحة 6636)

13

فإياكم أن تسوّل لكم أنفسكم أن تظلوا على عداوتكم لمحمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ؛ لأنكم لن تنالوا منه شيئاً، وسيتم الله نوره، فلستم بدعاً عن سابق الخلق.

و {القرون} : جمع قرن، والقرن من المقارنة، وكل جماعة اقترنوا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015