{قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرّاً لَّوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ} إذن: فجحيم النار أِد قسوة وحرارة من نار القتار، وحر الدنيا مهما اشتد أهون بكثير من نار الآخرة وهي تحيط بالكافرين.
ويقول الحق بعد ذلك: {إِن تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ ... }