تفسير الشعراوي (صفحة 5813)

هذه الحقيقة التي توجبها الفطرة الإيمانية؟ وكيف يضلون عن الحق وهو ظاهر ويعدلون إلى الباطل؟

ويقول سبحانه بعد ذلك عن أهل الكتاب: {اتخذوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ الله والمسيح ابن مَرْيَمَ ... }

طور بواسطة نورين ميديا © 2015