تفسير الشعراوي (صفحة 4941)

125

إنك قد عجلت لنا الخير لأننا سنكون في جوار ربنا، فأنت بطيشك وحماقتك قد أسديت لنا معروفاً وخيراً من حيث لا تدري. ويزيدون في تقريع فرعون بما يجيء في القرآن على ألسنتهم: {وَمَا تَنقِمُ مِنَّآ إِلاَّ أَنْ آمَنَّا ... }

طور بواسطة نورين ميديا © 2015